A Secret Weapon For الازدحام المروري
A Secret Weapon For الازدحام المروري
Blog Article
تنظيم الاستخدام عن طريق الاتاوات (رسوم البنية التحتية أو رسوم الازدحام)
تأخر الموظفين والعاملين عن أعمالهم وتأخر الطلاب عن دروسهم ومدارسهم وكذلك كثرة الحوادث في هذه الطرق المزدحمة
وهنا تتمكن السيارة من قيادة نفسها بنفسها بدون تدخل من قائد السيارة على الإطلاق وتحاول اليوم الكثير من الشركات المصنعة للسيارات إلى الاتجاه إلى تلك الطريقة من أجل القيادة الأمنة ومنع حدوث خطأ بشري وأيضا من أجل التخلص من الازدحام المروري، وعلى الرغم من أن تلك الحلول لم يتم تطبيق بعضها أو من الصعب تطبيق بعضها حتى اليوم إلا أنه يوجد حلول أخرى وهي الطرق النفسية.
القيادة القريبة جدا من السيارة التي تسبقنا يمكن أن تسبب تخفيضا طوعيا لدينا في السرعة لأن السائق على بينة من صعوبة الرد إذا كان هناك شيء غير متوقع، الذي يسبب حدوث انخفاض في سرعة غير طوعي.
التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.
يوجد الكثير من المقترحات التي يمكن تطبيقها على أرض الواقع لحل مشكلة الازدحام المروري، ومن هذه المقترحات: تجنب تركيز الخدمات في العاصمة، وتوزيعها على المحافظات لمنع تجمع المركبات والناس في شوارع العاصمة، وتحسين قطاع النقل العام، والاتجاه إلى عمل قطار لنقل أعداد كبيرة من الأشخاص في وقت واحد، وتشجيع الناس على استخدام وسائط النقل العام بدلًا من مركباتهم الخاصة، وإقامة مجمعات خدمية وأسواق تجارية وأماكن الترفيه واللعب والتسلية في مناطق بعيدة عن الازدحامات، أي: خارج المدن، والاتجاه إلى الأطراف والضواحي، وتحسين اتساع الشوارع وبنية الشوارع التحتية.
الازدحام المروري هو عبارة عن خط طويل من السيارات والتي لا تستطيع التحرك نحو الأمام؛ بسبب وجود الازدحام المروري الكثير من السيارات في الطريق أو بأنها منعت من إكمال المسير لسببٍ ما، وهو أيضًا إعاقة حركة السيارات لأي سببٍ كان مما يؤدي إلى نشوء صف طويل من المركبات على الطريق وتحركها ببطء شديد.[١][٢]
فمثلاً يُصر العديد من الناس على قيادة سياراتهم بأنفسهم بدلاً من مشاركة الآخرين أو استخدام وسائل النقل العام ، فيما تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من ثلث السائقين على الطرق يبحثون عن مكان ليركنوا فيه سياراتهم، وبالتأكيد فإن ازدياد أعداد السيارات وضيق الطرق من الأسباب الواضحة ، إلا أن بعض الازدحامات المرورية قد تظهر نتيجة للخطأ البشري ، وبصراحة فمعظمنا ليس سائقاً مثالياً ولا بد أن البعض يرتكب عدداً من الأخطاء أثناء القيادة كالتجاوز الخاطئ على سبيل المثال ما يؤدي إلى إرباك حركة المرور
تأخر في بعض البضائع المشحونة على الطريق أو تأخر المواطنين عن رحلاتهم في حال السفر، فيُلحق الضرر بمصالح المواطنين.
ان تقسيم سلطات إدارة حركة المرور في عدة إدارات (الأشغال العمومية، البلدية، الأمن، النقل...) في بعض المناطق يصبح غير فعال في بعض الأحيان،
على الرغم من أن مشكلة الازدحام المروري من المشاكل التي تظهر بشكل واضح في البلاد العربية فهي تحدث أيضا في الكثير من الدول الأوروبية والأمريكية نتيجة عدة مسببات، فمن الممكن أن تؤدي الكوارث الطبيعية إلى حدوث مشكلة الازدحام المروري من الزلازل والبراكين أو الحوادث الكبيرة على الطرق الرئيسية في المدن جميع تلك الأسباب تؤدي إلى حدوث اختناق مروري، وهي مشكلة تسبب في الكثير من المشاكل للبيئة ومن ثم الإنسان.
هدر ساعات الموظفين والطلاب مما يؤدي إلى حدوث ضرر اقتصادي.
تُؤدي سرعة المركبات البطيئة إلى زيادة استهلاك الوقود وتكاليف النقل الأخرى.
ويأتي هذا الانخفاض في بعض الأحيان بسبب سائق قرر تخفيض سرعة السيارة (مما يؤدى إلى الحد من التدفق).